ما هي إستعدادت المملكة لعودة المدارس حضوريا

ما هي إستعدادت المملكة لعودة المدارس حضوريا، أبرز التساؤلات المتداولة بالمجتمع السعودي، ففي ضوء ما تقدمه الحكومة السعودية من حرصها على التصدي لانتشار وباء كوفيد 19، فقد اتخذت مجموعة من الإجراءات لرجوع المنظومة التعليمية لعهدها السابق، ونتناول ذلك تفصيلًا خلال المقال.

تطبيق صحتي

أحد التطبيقات التي صممتها الحكومة السعودية، والتي تقدم العديد من الخدمات الصحية لمواطنين، كما توفر كافة المعلومات والاستفسارات الصحية، كما ناشدت الحكومة بضرورة التسجيل عبر التطبيق خلال الفترات الحالية، بغرض الحصول على موعد لتلقي لقاح فيروس كورونا.[1]

ما هي إستعدادت المملكة لعودة المدارس حضوريا ؟

بدأت إدارت التعليم في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، حملة التوعية للحرص على تناول لقاح فيروس كورونا، وفيما يعد أحد الخطوات الأولية لبدء عام دراسي جديد حضوري، ونتناول ذلك خلال النقاط التالية:-

• حددت ادارة التعليم بجميع المحافظات السعودية السن المحدد لتلقي اللقاح.
• والذي يتضمن الفئة العمرية ما بين أثنى عشر عام وحتى ثمان عشر عام.
• كما تضمن التطعيم كافة الكوادر الإدارية والتعليمية والإشرافية بالمنظومة التعليمية.
• وذلك في ضوء السيطرة على عدم انتشار الفيروس والتصدي له.
• كما ناشدت الحكومة سرعة التوجه للجهات المعنية للحصول على اللقاح.
• جدير بالذكر أن وزارة الصحة قد بدأت فعليًا في إعطاء الطلبة والطالبات المستهدفين، الجرعة الأولى من لقاح كورونا، وذلك من خلال المراكز المتخصصة بجميع مناطق المملكة.

تفاعل الأسر تجاه تلقي اللقاح

شهدت المملكة اهتمام الأسر المعنية بتناول اللقاح لأبنائها، حيث تبادر الأسر بالحصول على موعد حجز عبر تطبيق” صحتي”، وفقًا لتسلسل المواعيد المحددة، ونتعرف علىها تفصيلًا خلال النقاط التالية:

• أوضحت التقارير أن الأسر تسارع إلى حصول أبنائهم على اللقاح فيما يخص الفئة العمرية المستهدفة.
• كما شهدت وزارة التعليم الشراكة الفعالة من قبل الأسر والمواطنين.
• والالتزام بكافة التعليمات لمواكبة جهود الدولة المكثفة، للحفاظ على السلامة العامة.
• خلال مجموعة من التدابير الاحترازية والتي تتمثل في كلًا من” ارتداء الكمامة.
• وكذلك تعقيم الأيادي، وجود مسافة كافية للتعامل مع الأخرين، وأخيرًا عدم المصافحة”.

وفي النهاية نكون قد عرضنا لكم كافة المعلومات، عن ما هي إستعدادت المملكة لعودة المدارس حضوريا، وتفاعل الأسر بالمملكة .

المراجع