مؤتمر leap التقني الدولي

الجميع منشغلين بالتفاصيل الخاصة بمؤتمر leap التقني، هذا المؤتمر يعد واحداً من أكبر الملتقيات العالمية وأحدثها على الإطلاق، يناقش التقنيات بالمستقبل ويعزز الاقتصاد الرقمي، ويبرز المفاهيم الخاصة بريادة الأعمال الرقمية التابعة للشركات الناشئة، وكان هذا بضم المبدعين والمبتكرين العالمين، حتى يعرضوا خبراتهم ويقدموا النصائح والمعلومات المهمة حول هذه التقنيات الرقمية، وعبر مقالنا هذا سنقدم لكم التفاصيل هم حول مؤتمر leap التقني الدولي.

مؤتمر leap التقني الدولي

إن المملكة السعودية قد نظمت الفاعليات الخاصة بمؤتمر leap التقني، وأعلنت عن القيام باستضافة المؤتمر بإشراف من وزارة الاتصالات والتقنيات، وكذلك الاتحاد السعودي الخاص بالأمن السيبراني بالفترة من 1 فبراير حتى 3 فبراير، وهذا بحضور أكثر من 350 متحدث من الجنسيات المتعددة و700 مبدع من جميع دول العالم، والمؤتمر يعد مثالي بالشكل الإقليمي والعالمي[1].

ويقام المؤتمر بواجهة الرياض وهو مكان هام بعاصمة المملكة السعودية فالواجهة تستضيف عدداً من الفاعليات الهامة، تلك التي تتواجد على المطار الخاص بالملك خالد، ومؤتمر ليب التقني تم إطلاقه بشعار عين على المستقبل، فإن المؤتمر يستهدف جميع التقنيات الناشئة ويعد المحترفين، ويساند الشباب لتسليط الضوء على إعداد القادة القادرين دائماً بتغيير العالم ويرفع من مكانته بالشركات التي تشارك بالمؤتمر، وتزيد من المكانة التقنية الرقمية بالمستوى العلمي والمحلي.

الأهداف التي تكمن وراء مؤتمر leap التقني

مؤتمر leap التقني الدولي يعد نقطة التقاء بين المفكرين والقادة بالجيل الحالي، والمؤتمر يستضيف عدد كبير
من صناع التغيير والمبدعين بالمستقبل، وهذا تحقيقاً لأهداف متعددة وإليكم هذه الأهداف وهي كالآتي:

• القيام بتعزيز مكانة المملكة السعودية بالمستوى العالمي، فهذا الأمر جعلها نقطة التقاء لكل هؤلاء
  القادة الذين هم أساس صنع القرارات ويغيروا المستقبل.
• توفير الفرص الحقيقية للمحترفين والقيام بتحفيز جميع الناشئين للابتكار التقني والعلمي.
• تعزز من مجال الاستثمار التقني فقد تم إطلاق مبادرة استثمارية بأموال ليست قليلة تقدر بملايين
  الدولارات، ولذا فإن جميع المهتمين بهذا المهرجان ويريد وإخراجه على أكمل وجه دون أي أخطاء.

مشاركة وزارة التعليم بالمؤتمر

إن وزارة التعليم قد شاركت أيضاً بمؤتمر ليب التقني، وهذا من خلال الجناح السعودي الدولي الذي شمل 15
منتج رقمي ب 30 جهة حكومية وأكثر، وكل هذا لإبراز الدور العظيم الذي قامت به وزارة التعليم بالمملكة،
وقدرتها على رفع كفاءة التعليم وجودته، واستطاعتها على استعادة التعليم الحضوري بعد أن كان عن بعد.

المراجع