مسلسل طيبة الحلقة 14

تحدثنا من قبل عن مسلسل طيبة وعلى أهم النجوم المشاركين في هذا العمل الدرامي الضخم ولكن اليوم من خلال موقع نشرات سوف نقدم لكم تفاصيل مسلسل طيبة الحلقة 14 فتابعو القرأة معنا.

مسلسل طيبة الحلقة 14

أخد ريتا والدة طيبة في السيارة ولكن أخفت والدة طيبة هويتها الحقيقية فأخبرت ريتا بأنها قريبتها ولكن ريتا تعرفها جيداً بدأت ريتا في الحديث وظلت تلمح بكلامها عن سوء أخلاق طيبة فأخبرتها عن ما حدث في الحفل الذي ذهبت إليه طيبة منذ مدة وأرتها فيديو لطيبة وهي ثملة من أثار تناولها للحبوب المخدرة في الحفل، وعندما عادت والدتها للمنزل شعرت بالتعب الشديد حتى فقدت وعيها [1].

دخلت جارت أم طيبة فوجدتها ملقاة على الأرض فبدأت بإفاقتها حتى استعادة وعيها.

كانت طيبة مع صديقتها عائدات للمنزل بالسيارة وكانت طيبة تبكي بشدة حين سألتها صديقتها عن السبب فردت طيبة قائلة بأن ريتا بعثت لها رسالة وأخبرتها بالابتعاد عن وسام وعدم الاتصال به مجدداً.

في ذلك الحين وجدت أن وسام أرسل لها رسالة صوتية يسأل فيها عن سبب عدم أتصال طيبة به وعن ما أبلت حسن في الدراسة، فرحت طيبة ومسحت دموعها.

دخلت طيبة منزلها فوجدت جارتها حزينة فسألتها عن السبب فقالت لها أنها وجدت والدتها ملقاة على الأرض من التعب.

شكرت والدة طيبة جارتها وأذنت لها بالذهاب، دخلت طيبة المطبخ وأحضر كأس من الماء لوالدتها فسكبت والدتها الماء وكسرت الكأس وأخبرت طيبة بأنها كسرت في عينها مثل هذا الكأس الذي أصبح عبارة عن أجزاء صغيرة مبعثرة في أرجاء الغرفة.

ظلت توبخ طيبة حتى انهارت بالبكاء وفي هذه الأحيان كانت صديقة طيبة المقربة تشاهد من خلف النافذة ولكنها لم تستطع الدخول فذهبت لمنزلها.

حامد كان على خلاف كبير مع زوجته بسبب فهما خطأ عند رؤيتها له وهو في مقهى مع ليلة فأشتد الخلاف أكثر فخيرته بينها وبين عمله مع ليلة فأخبرها بأنه سيذهب للمحكمة كي يتمم طلقه منها.

أحداث مسلسل طيبة الحلقة 14

ريتا كانت في مقهى هي ورفيقة لها يدبرون لعمل مكيدة لأبعاد طيبة عن وسام ولكن وسام أتصل بريتا وظلت يوبخها ولكنها لم تفهم ما السبب وقامت مسرعة للذهاب إليه.

صديقة طيبة المقربة هي أبنت حامد وسلوى الوحيدة عندما نزل حامد من غرفته بعد أخذه لقرار الطلاق سألته أبنته عن سبب غضبه فأخبرها بأنه بخير ولا يوجد شيء في هذه الأثناء نزلت سلوى وجلست بجانبه وطلبت من أبنتها النهوض لغرفتها، وانهارت بالبكاء وأمسكت بيد زوجها حامد فنظر إليها وطمئنها بنظراته بأنه لن يبتعد عنها ولن يطلقها.

كان يراود طيبة كابوس مرعب بأن والدها يقوم بقتلها فأفاقت وهي مذعورة صرخت فجأت والدتها بسرعة إليه وطمأنتها وقالت لها أكملي نومك.

أتصل وسام بصدية طيبة ليطمئن عليها فقالت له أنها لن تذهب للدوام اليوم وأنها سوف تذهب لتطمئن على طيبة.

عندما استيقظت طيبة بدأت بإصلاح القميص الذي مزقته لها والدتها.

رن هاتف سلوى عندما كان حامد يرتدي ملابسه كي يذهب للعمل فأجاب فوجد أخاها يقول لدي أخبار لكي ولكن لا تخبري بها حامد وظل حامد صامت حتى دخلت سلوى للغرفة فرمى الهاتف من يده.

إلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية الحلقة الرابعة عشر من مسلسل طيبة نرجو أن نكون قد نلنا إعجابكم ولمتابعة باقي حلقات المسلسل فعليكم متابعة موقعنا نشرات.

المراجع